نفت الرئاسة التركية التقارير التي حول أن أنقرة عرضت على تل أبيب إعادة السفيرين. وجاء
في بيان صادر عن مركز مكافحة التضليل في إدارة الاتصالات في الرئاسة التركية: “إن ادعاء وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن مسؤولين أتراكا بارزين أرسلوا رسالة تقول “نريد تحسين العلاقات مع إسرائيل ليس صحيحا”.
وأضاف: “بسبب رد فعل تركيا المبرر على الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة، في 25 مارس 2024، تمت دعوة القائم بأعمال سفارتنا في تل أبيب إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية، والادعاءات التي قدمتها الصحافة الإسرائيلية لا تعكس الحقيقة بأي حال من الأحوال”.
وتابع: “لم تقدم تركيا اقتراحا لإعادة سفيري البلدين”.